حالي وحالُكَ كالهِلالِ وشَمسِهِ، - صفي الدين الحلي

حالي وحالُكَ كالهِلالِ وشَمسِهِ،
مُذ أكسَبَتهُ النّورَ في إشراقِهِ

فإذا نأى عَنها حَظي بكَمالِهِ،
وإذا دَنا منها رُمي بمَحاقِهِ