سَقياً لمن في الثَرى أمسَتْ مَنازِلُهُ، - ابن المعتز
سَقياً لمن في الثَرى أمسَتْ مَنازِلُهُ،
ومَن بدارِ البِلَى قَرّتْ رَواحِلُهُ
أمسيتُ خلواً منَ الأحبابِ منفرداً ،
والسّيفُ يبقَى ، ولا تَبقَى حَمائِلُهُ