ألا تسألونَ الله بُرءَ مُتَيّمٍ، - ابن المعتز

ألا تسألونَ الله بُرءَ مُتَيّمٍ،
تمكنَ منهُ السقمُ في اللحمِ والدمِ

و ردوا دموعَ الشوقِ بينَ جفونهِ ،
يُفِقْ، أو فرُدّوا لحمَهُ فوقَ أعظُمِ

و قد قيدوا غيرَ الفقيهِ بأمرهِ ،
و من يلقَ ما لاقى من الناسِ يعلمِ