إلى أيّ حينٍ كنتَ في صَبوَة ِ اللاّهي، - ابن المعتز
إلى أيّ حينٍ كنتَ في صَبوَة ِ اللاّهي،
أما لكَ في شيءٍ وعظتَ بهِ ناهِ ؟
ويا مُذنِباً يَرجُو مِنَ الله عَفوَهُ،
أترضى بسبقِ المتقينَ إلى اللهِ ؟