فإنْ تسألاني فيمَ حزني ، فإنه - ابن المعتز
فإنْ تسألاني فيمَ حزني ، فإنه
لشخصٍ ثوى ، بينَ القبورِ ، فقيدِ
و ما كنتُ أخشى أن تحولَ نظرتي
إلى شامِتٍ من غَابِط وَحَسود