مَرَرْنا على سِرْبِ الظّباءِ عشيَّة ً - الشريف المرتضى

مَرَرْنا على سِرْبِ الظّباءِ عشيَّة ً
فلم يَعدُنا حتّى تَقَنَّصَنا السِّربُ

وكنّا نظنّ القربُ سَقامنا
فلم يكُ إلاّ كلُّ أدوائنا القُربُ

وقالوا: ألَمّا تَنْهَ قلبَكَ عن هوًى ؟