عمرو بن مالك

الشعر الفصيح العصر الجاهلي

الاسم	-
ألا أمُّ عَمْروٍ أجْمَعَتْ فکسْتَقَلَّتِ	فصحى
ألاَ هلْ أتى فتيانَ قومي جماعة ً	فصحى
بِكَفَّيِّ مِنْها لِلْبَغيضِ عُرَاضة ٌ وَمَرْقَبَة ٍ عَنْقَاءَ يَقْصُرُ دُونَها	فصحى
وَنَائِحَة ٍأَوْحَيْتُ في الصُّبْحِ سَمْعَها	فصحى
إنَّ بالشَّعبِ الذي دونَ سلعٍ	فصحى
أضَعْتُمْ أبي إذْ قال شِقُّ وِسَادِهِ	فصحى
وَمُسْتَبْسِلٍ ضَافي القَمِيصِ ضَمَمْتُهُ	فصحى
لا تَقْبُروني إنّ قَبْرِي مُحَرَّمٌ	فصحى
دَعِيني وَقُولِي بَعْدُ ما شِئْتِ إِنَّني	فصحى
كأنْ قَدْ فلا يَغْرُرْكِ مِنِّي تَمَكُّثِي	فصحى
لا تَحْسَبِينِي مِثْلَ مَنْ هُوَ قاعِدٌ	فصحى
ألا هلْ أتى عنّا سعادَ ودونها	فصحى
أنا السِّمْعُ الأَزَلُّ فَلاَ أُبَالِي	فصحى
إذا أصبحتُ بينَ جبالِ قوٍّ	فصحى
أُونِسُ رِيحَ المَوْتِ في المكاسِرِ	فصحى
إذا همَّ لمْ يحذرْ منَ اللَّيلِ غمَّة ً	فصحى
وكفِّ فَتًى لم يَعْرِفِ السَّلْخَ قَبْلَها	فصحى
ليس لوالدة همُّها	فصحى
قتَِيلاَ فَخَارٍ أنْتُمَاإ نْ قُتِلْتُمَا	فصحى
يا صاحبيَّ هلِ الجذارُ مسلِّمي	فصحى