المرءُ كالبَدرِ بينا لاحَ، كامِلَةً - أبوالعلاء المعري
المرءُ كالبَدرِ بينا لاحَ، كامِلَةً
أنوارُهُ، عادَ للنّقصانِ فامتَحَقا
والنّاسُ كالزّرعِ باقٍ في مَنابتِهِ،
حتى يَهيجَ، ومرعيٌّ وما لَحِقا
علّ البِلى سيُفيدُ الشّخصَ فائدَةً،
فالمِسكُ يَزدادُ من طيبٍ، إذا سُحقا