| شكراً لها فرجية قد بيضت |
فصحى |
| شكراً لها كنافة من بعدها |
فصحى |
| عملت لمن جود أقلامه |
فصحى |
| لئن جرحت خدي فلانة مقلتي |
فصحى |
| لا حبذا شيب بشعري ولا |
فصحى |
| لي صديق يسوءني |
فصحى |
| لي في الأصادق خائن |
فصحى |
| هنئت يا أكرم العباد به |
فصحى |
| و مصاحب تلقاه عند عيوبه |
فصحى |
| وخاطرٌ عنتُ الأشواقِ تعجبه |
فصحى |
| يا سعد دين الله أين الذي |
فصحى |
| ياصاحب الحسن البديعِ تركتني |
فصحى |
| إن الإمامين مدّ الله ظلهما |
فصحى |
| إن في نائب الشآم اعتباراً |
فصحى |
| بشرنا الفتح بعاداتنا |
فصحى |
| تهنّ به عيداً أجلّ كبيرا |
فصحى |
| حمى الله من ريب الحوادث سادة ً |
فصحى |
| صبٌ الى أحبابه ما سلا |
فصحى |
| عجبت لأنكاد الزمان وإن طمت |
فصحى |
| غصن بأرواق الغلائل يخطر |
فصحى |
| فديتك غصناً ليس يبرح مثمرا |
فصحى |
| فديتك للندى والعلم بحراً |
فصحى |
| قالت جراية ُ خبز لي سأنقلها |
فصحى |
| من لصب أدنى البعاد وفاته |
فصحى |
| مولاي رفقاً بصبّ |
فصحى |