| ومشببٍ بالرقمتين و حاجرٍ |
فصحى |
| إلى كم ينالُ الأرذلون مناهمُ |
فصحى |
| خذوا بيدي في الحشر يا آل أحمد |
فصحى |
| بوداد آل محمد وولائهم |
فصحى |
| وتنكر وجدي وما سار منْ |
فصحى |
| حكتْ أخلاقَ مرسلها وأهدتْ |
فصحى |
| يا عينُ ؛ أما لهذا الحادثِ الجلل |
فصحى |
| ركبنا مطايا الشوقِ سعياً إليكم |
فصحى |
| يا لهم سادة أبان بهم باري |
فصحى |
| هاتِ عن أهل الحمى ما فعلوا |
فصحى |
| يا أيها القاضي الذي |
فصحى |
| إليك عني فما السلوان من شاني |
فصحى |
| وألجأتني تصاريفُ الزمان إلى |
فصحى |
| سلوا دارهم أين استقر فريقها |
فصحى |
| وأقسمُ لو جاراكَ يحيى بن خالدٍ |
فصحى |
| أيّ سيفٍ نضتهُ لي جفناكا |
فصحى |
| طولْ ؛ فشوقي باعهُ أطولُ |
فصحى |
| يا شفا نفسي ويا برء فؤادي من سقامه |
فصحى |
| أنا واللهِ منكَ في |
فصحى |
| وبديع الحسنِ ألمى |
فصحى |
| لقد بشر الإقبال يوم ولاده |
فصحى |
| كم ذا الجفا وإلى متى الهجرُ |
فصحى |
| ولم أنس إذ زارت وسادي وقد غدا |
فصحى |
| وإن التلقي بالقبول على الذي |
فصحى |
| يا أخا السؤدِد والمجدِ |
فصحى |