شوقي إلى الغيث قد تمادى |
فصحى |
ودائي من قبيليًّ براني |
فصحى |
إلى كم ينالُ الأرذلون مناهمُ |
فصحى |
نقضتَ عهودي فاسترحتُ من الهوى |
فصحى |
ومثقل وافي مقامَ جماعة ٍ |
فصحى |
كنْ كما شئتَ ؛ إنّ حبكَ فني |
فصحى |
وأغيد وسنان اللحاظ قوامه |
فصحى |
أيّ سيفٍ نضتهُ لي جفناكا |
فصحى |
بوداد آل محمد وولائهم |
فصحى |
تغزلتُ حتى قيلَ إني عاشقٌ |
فصحى |
وقدْ أطلتُ ما ترى |
فصحى |
عجبَ الناسُ عندما حجبوا |
فصحى |
وإن التلقي بالقبول على الذي |
فصحى |
أيها المغضبُ جهلاً |
فصحى |
ولم أخفِ السقامَ لأجل موتي |
فصحى |
يا من أطالَ التجني |
فصحى |
ومثقل وافاهُ يومُ حمامه |
فصحى |
قاتلي في هواهُ من غير ذنبٍ |
فصحى |
همُ أودعوهُ الذي أودعوا ؛ |
فصحى |
يا من بطولِ التجافي |
فصحى |
يا فاضلاً قد جاءنا |
فصحى |
وغيداء لا تنفكّ تملي عيونها |
فصحى |
وهم أنكروا في شأنه |
فصحى |
إفزع إلى الباري وكن |
فصحى |
كيف يرضيك على الضيم المقام |
فصحى |