حيدر بن سليمان الحلي

الشعر الفصيح العصر الأندلسي

الاسم	-
ودارِ عَلاً لم يكن غيرُها	فصحى
نعى الناعون للشرف المعُلى	فصحى
يا شريفاً به يُزانُ المديحُ	فصحى
إحدى الغواني إلى الزوراءِ	فصحى
مرَّت بنا أمسِ تميميّة ٌ	فصحى
أميرَ المؤمنين أغِث صريخاً	فصحى
رأيتُ الثنا في جعفرِ الجودِ صادقاً	فصحى
أفلان لا تبغى الثناء فما	فصحى
لقيت من الوجد واللائمينا	فصحى
هل الحبُّ إلا ما أذاب حشا الصبِّ	فصحى
اليوم قد صوّت ناعي الهدى اليوم قد صوّت ناعي الهدى	فصحى
قل للنسيم وقد سرى	فصحى
هي دار غيبته فحي قبابها	فصحى
ماتوا بغيظهم وليت نفوسهم	فصحى
أَلفتك نافرة ُ الظباءِ الهيفِ	فصحى
أهاشم لا يوم لك أبيض أو ترى	فصحى
يا غمرة مَن لنا بمعبَرِها	فصحى
ألفتُ قراع الخطب مذ أنا يافعُ	فصحى
إن يبلغنَّك عن جود امرىء خبر	فصحى
حيَّا ليَ الباري صفيَّ مودَّة ٍ	فصحى
بشراكَ باليمن عليك وَفدا	فصحى
أأُهنيك قائلاً لك بشرى	فصحى
قل للعُلى حزناً: أطيلي العويل	فصحى
ما حُلية َ الدُنيا سوى أمجادها	فصحى
درى لا درى دهرٌ ذممنا طباعَه	فصحى