قالَ النّبيُّ مقالَ صِدقٍ لم يَزَلْ |
فصحى |
يا ربّ! ذنبي عظيمُ، |
فصحى |
أهلاً بها قَوادِماً رَواحِلا، |
فصحى |
ولقَد ذكَرتُكِ، والعَجاجُ كأنّهُ |
فصحى |
لَن يَقضِيَ الحاجاتِ إلاَّ دِرهَمٌ، |
فصحى |
وإنّي لمُغرًى بالقَوافي ونَظمِها، |
فصحى |
بدتْ لنا الراحُ في تاجٍ من الحببِ، |
فصحى |
لا بَلَغَ الحاسِدُ ما تَمَنّى ، |
فصحى |
لاحبّ إلاّ للحبيبِ الأولِ، |
فصحى |
إذا الجدّ لم يكُ لي مسعداً، |
فصحى |
وظبي حازَ رقي، |
فصحى |
أوهمتُها صمماً في مسمعي. فغدَتْ |
فصحى |
قال الحيا للنسيمِ لمّا |
فصحى |
إنّ القَوافيَ عندَنا حَرَكاتُها |
فصحى |
حتامَ أمنحكَ المودة َ والوفا، |
فصحى |
شكرتكَ عنّي شارداتُ قصائدٍ |
فصحى |
ضعفُ رأسي وقلة ُ الإيمانِ |
فصحى |
طافَ، وفي راحتِهِ كأسُ راحْ، |
فصحى |
لو فَرَضنا أنّ الهَديّة َ لا تَجـلو فَرَضنا أنّ الهَديّة َ لا تَجـ |
فصحى |
وجهٌ من البدرِ أحلَى ، |
فصحى |
تُؤنسُني الوَحدة ُ في خَلوَتي، |
فصحى |
فَسَدَ الشّربُ حينَ أعوَزَت الرّا |
فصحى |
قالَ لنا الديكُ حينَ صوتْ، |
فصحى |
ألآلٍ أشرقتْ في نحورٍ |
فصحى |
كَم قد أفَضنا من دموعٍ ودَماً |
فصحى |