| إِذَا مَا أَتَى مِنْ نَحْوِ أَرْضِكِ رَاكِبٌ |
فصحى |
| شَأَتْكَ المَنَازِلُ بِالأَبْرَقِ |
فصحى |
| وَلَمْ أَرَ ضَوْءَ النَّارِ حَتَّى رَأَيْتُهَا |
فصحى |
| فَهَيْهَاتَ مِنْ إِيفَاءِ فَقْعٍ بِقَرْقَرٍ |
فصحى |
| يحوسهمُ أهلُ اليقينِ فكلُّهمْ |
فصحى |
| أسلامُ إنَّكِ قدْ ملكتِ فأسجحي |
فصحى |
| أَشْبِهْ أبا عمرو وأَشْبِهْ ثَعْلَبَهْ |
فصحى |
| ولقدْ قلتُ يومَ مكَّة َ سراًّ |
فصحى |
| وبالفقرِ دارٌ منْ جميلة َ هيَّجتْ |
فصحى |
| ألممّ على طللٍ تقادمَ محولِ |
فصحى |
| خَمْسٌ دَسَسْنَ إِلَيَّ فِي لَطَفٍ |
فصحى |
| يا أمَّ طلحة إنَّ البينَ قدْ أفدا |
فصحى |
| هلْ هَيَّجَتْكَ مَغَانِي الحَيِّ والدُّورُ |
فصحى |
| سَأَطْلُبُ بِالشَّامِ الوَلِيدَ فَإنَّهُ |
فصحى |
| وما زالَ ينوي الغدرَ والنكثَ راكباً |
فصحى |
| فأمَّا المقيمُ منهما فممرَّدٌ |
فصحى |
| غَشِيتُ الدَّارَ بالسَّنَدِ |
فصحى |
| أيُّهذا المخبري عنْ يزيدٍ |
فصحى |
| ومستخبرٍ عنْ سرِّ ليلى رددتهُ |
فصحى |
| سَقْياً لِرَبْعِكِ مِنْ رَبْعٍ بِذِي سَلَمِ |
فصحى |
| أَهَاجَكَ أمْ لاَ بِالمَدَاخِنِ مَرْبَعُ |
فصحى |
| وَإِنَّ بَنِي حَرْبٍ كَمَا قَدْ عَلِمْتُمُ |
فصحى |
| فَمَا جَعَلَتْ مَا بَيْنَ مَكَّة َ نَاقَتيفَمَا جَعَلَتْ مَا بَيْنَ مَكَّة َ نَاقَتي |
فصحى |
| بدَّلَ الدَّهرُ منْ ضبيعة َ عكًّا |
فصحى |
| فإنْ تشبعي منَّي وتروي ملالة ً |
فصحى |