| هاج الهوى بفؤادك المهتاج |
فصحى |
| ويل لفلج والملاح وأهلها |
فصحى |
| بفي الشامتين الصخر إن كان مسني |
فصحى |
| أمسى لتغلب من تميم شاعر |
فصحى |
| إن تك كلبا من كليب فإنني |
فصحى |
| تزود منها نظرة لم تدع له |
فصحى |
| غفرت ذنوبا وعاقبتها |
فصحى |
| إليك أبا الأشبال سارت مطيتي |
فصحى |
| ألا أيها القوم الذين أتاهم |
فصحى |
| شكونا إليك الجهد في السنة التي |
فصحى |
| غدوت وقد أزمعت وثبة ماجد |
فصحى |
| تقول أراه واحدا طاح أهله |
فصحى |
| رأيت العذارى قد تكرهن مجلسي |
فصحى |
| فإن تفخر بنا فلرب قوم |
فصحى |
| ستبلغ مدحة غراء عني |
فصحى |
| عجبت لحادينا المقحم سيره |
فصحى |
| ود جرير اللؤم لو كان عانيا |
فصحى |
| وركب قد استرخت طلاهم من السرى |
فصحى |
| دعاني جرير بن المراغة بعدما |
فصحى |
| وأنى أتتنا والركاب مناخة |
فصحى |
| وجدنا الأبرش الكلبي تنمي |
فصحى |
| لقد علمت يوم القبيبات نهشل |
فصحى |
| وقائلة والدمع يحدر كحلها |
فصحى |
| أقول لنفس لا يجاد بمثلها |
فصحى |
| ولا تحسبا أني تضعضع جانبي |
فصحى |