جرير - شطر

الشعر الفصيح العصر الإسلامي

الاسم	-
جاءتْ بنو نمرٍ كأنَ عيونهمْ	فصحى
حيوا الديارَ وأهلها بسلامِ	فصحى
لَوْلا ابنُ حَكّامِ وَأشْرَافَ قَوْمِهِ،	فصحى
طربتَ وهاجَ الشوقَ منزلة ٌ قفرُ	فصحى
نعوا عبدَ العزيزِ فقلتَ هذا	فصحى
إذا أعرضوا ألفينِ منها تعرضتْ	فصحى
أتَزُورُ أُمَّ مُحَمّدٍ، أمْ تَهْجُرُ	فصحى
ألا يالقومٍ ما أجنتْ ضريحة ٌ	فصحى
منْ شاءَ بايعتهُ مالي وخلعتهُ	فصحى
أليسَ فوارسُ الحصباتِ منا	فصحى
أمستْ طهية ُ كالبكارِ أفزها	فصحى
يا طعمَ يا ابنَ قريطٍ إنَّ بيعكمُ	فصحى
إذا أُولى النّجومِ بَدَتْ فَغَارَتْ،	فصحى
مَتى كَانَ المَنَازِلُ بِالوَحِيدِ،	فصحى
إذا شَاعَ السّلامُ بِدارِ قَوْمٍ،	فصحى
لا تحسبي سبسبَ العراقِ	فصحى
أقِلّي اللّوْمَ عاذلَ وَالعِتابَا	فصحى
ألاَ ليتَ شعري ما البحيرة َ فاعلُ	فصحى
عجبتُ لهذا الزائرِ المترقب	فصحى
طَرَقَتْ لَميسُ، وَلَيتَها لمْ تَطْرُقِ،	فصحى
عفا نهيا حمامة َ فالجواءُ	فصحى
عَرَفْتُ بِبرْقَة ِ الوَدّاء رَسْماً	فصحى
مَا عَلِمَ الأقْوَامُ أسْرَقَ مِنْكُمُ،	فصحى
ألا قلْ لربعٍ بالأفاقينِ يسلمِ	فصحى
لا تدعواني اليومَ إلاَّ باسمي	فصحى