أفقْ، قد أفاقَ العاشقونَ، وفارقوا |
فصحى |
إذا الناسُ هابوا خَزية ً، ذهبتْ بها |
فصحى |
سقى منزلينا، يا بثينَ، بحاجرٍ، |
فصحى |
ورُبّ حبالٍ، كنتُ أحكمتُ عَقدَها، |
فصحى |
وما صائبٌ من نابلٍ قذفتْ به |
فصحى |
لاحتْ، لعينكِ من بثينة َ، نارُ، |
فصحى |
إلى القرمِ الذي كانت يداه، |
فصحى |
ونحنُ منعنا يومَ أولٍ نساءنا، |
فصحى |
خليليّ، إن قالت بثينة ُ: ما لهُ |
فصحى |
حلفتُ لها بالبُدْنِ تَدمَى نُحورُها: |
فصحى |
ألا هلْ إلى إلمامة ٍ، أن ألمها، |
فصحى |
بثينة ُ من صِنفٍ يُقلّبنَ أيديَ الـ |
فصحى |
ليت شعري، أجَفوة ٌ أم دَلالٌ، |
فصحى |
لَعَمْرُكِ، ما خوّفتِني من مَخافة ٍ، |
فصحى |
ويعجبني من جعفرٍ أنّ جعفراً |
فصحى |
أغادٍ، أخي، من آلِ سلمى ، فمبكرُ؟ |
فصحى |
قفي، تسلُ عنكِ النفسُ بالخطة ِ التي |
فصحى |
أشاقكَ عالجٌ، فإلى الكثيب، |
فصحى |
عرفتُ مصيفِ الحيَّ، والمتربعا، |
فصحى |
ما أنسَ، ولا أنسَ منها نظرة سلفت، |
فصحى |
زورا بثينة ، فالحبيبُ مزورٌ، |
فصحى |
من الحفراتِ البيضش أخلصَ لونها |
فصحى |
ألاّ يا غرابُ البينِ، فيمَ تصيحُ |
فصحى |
رسمِ دارٍ وقفتُ في طَلَلِهْ، |
فصحى |
هل الحاتمُ العطشانُ مسقى ً بشربة ٍ |
فصحى |