يا آلَ بكرٍ ألا تنهونَ جاهلكمْ، |
فصحى |
ألمْ ترَنا أوْلادَ عَمْرو بنِ عامرٍ، |
فصحى |
لَقَدْ كانَ قيْسٌ في اللّئامِ مُرَدَّداً، |
فصحى |
لقد جُدّعتْ آذانُ كعْبٍ وعامرٍ |
فصحى |
متى تنسبْ قريشٌ، أوْ تحصلْ، |
فصحى |
تروحْ منَ الحسناء أمْ أنتَ مغتدي، |
فصحى |
نبئتُ أنّ أبا منذرٍ |
فصحى |
أبلِغْ هوَازِن أعلاها وأسفلَها، |
فصحى |
ألا مَنْ مُبلِغٌ حسّانَ عَني |
فصحى |
هلْ سرّ أولادَ اللقيطة ِ أننا |
فصحى |
يا حَارِ قدْ كنْتَ لْولا ما رُميتَ بِهِ، |
فصحى |
مهاجنة ٌ، إذا نسبوا عبيدٌ، |
فصحى |
أروُني سُعُوداً كالسُّعودِ التي سَمَتْ |
فصحى |
فمنْ يكُ منهمْ ذا خلاقٍ، فإنه |
فصحى |
كم لِلمنازِلِ من شَهْرٍ وأحْوَالِ، |
فصحى |
ألاَ دَفَنْتُمْ رَسُولَ اللَّهِ في سَفَطٍ |
فصحى |
فأجابه حسان، رضي الله عنه:أتَاني عَنْ أُمَيّة َ زُروُ قَوْلٍ |
فصحى |
سألتَ قريشاً فلمْ يكذبوا، |
فصحى |
أبني الحماس! أليسَ منكمْ ماجدٌ، |
فصحى |
قد أصبحَ القلبُ عنها كادَ يصرفهُ |
فصحى |
أبلغْ بني عمروٍ بأنّ اخاهمُ |
فصحى |
أوفتْ بنو عمرو بنِ عوفٍ نذرها، |
فصحى |
أنا ابنُ خلدة َ، والأغ |
فصحى |
أجْمَعَتْ عَمْرَة ُ صَرْماً فابْتَكِرْ، |
فصحى |
منعنا، على رغمِ القبائلِ، ضيمنا، |
فصحى |