لَقَدْ أَرْسَلَتْ حُوَّلاً قُلَّباً |
فصحى |
عفا اللهُ عن ليلى الغداة َ، فإنها |
فصحى |
أَيُّها المُنْكِحُ الثُّرَيا سُهَيْلاً، |
فصحى |
ألمْ تسألِ الربعَ أن ينطقا، |
فصحى |
يا صاحِ، قل للربعِ: هل يتكلمُ، |
فصحى |
وَخِلٍّ كُنْتُ عَيْنَ النُّصْحِ مِنْهُ |
فصحى |
لِمَنْ الدّارُ كَخَطٍّ بِکلقَلَمْ، |
فصحى |
نامَ صحبي، وباتَ نومي عسيرا، |
فصحى |
أيها العاتبُ المكثرُ فيها، |
فصحى |
بِنَفْسيَ مَنْ أَشْتَكي حُبَّهُ |
فصحى |
يَعْجِزُ المِطْرَفُ العُشاريُّ عَنْها |
فصحى |
بَانَ الخَلِيطُ وَبَيْنُهُمْ شَغَفُ |
فصحى |
جرى ناصحٌ بالودّ بيني وبينها، |
فصحى |
ما شَجَاكَ الغَدَاة َ مِنْ رَسْمِ دَارِ |
فصحى |
ألمم بجورٍ في الصفاحِ حسانِ، |
فصحى |
وَلَقَدْ أَشْهَدُ المُحَدِّثَ عِنْدَ کلْـ |
فصحى |
هل أنتَ إن بكرَ الأحبة ُ غادي، |
فصحى |
طالَ من آلِ زينبَ الإعراضُ، |
فصحى |
ضحكتْ أمُّ نوفلٍ، إذ رأتني |
فصحى |
أَيها القَلْبُ ما أَرَاكَ تُفِيقُ |
فصحى |
وآخرُ عهدي بالربابِ مقالها، |
فصحى |
ارْحَمِينا، يا نُعْمُ، مِمّا لَقينا |
فصحى |
ألمْ تسألِ الاطلالَ والمنزلَ الخلقْ، |
فصحى |
أقلَّ الملامَ، يا عتيقُ، فإنني |
فصحى |
رَأَيْتُ بِجَنْبِ الخَيْفِ هِنْداً، فَرَاقَني |
فصحى |