قيس بن الملوح (مجنون ليلى)

الشعر الفصيح العصر الإسلامي

الاسم	-
تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا	فصحى
أنْفُسُ الْعَاشِقينَ لِلشَّوْقِ مَرْضَى	فصحى
ألا أيُّها القومُ الَّذِينَ وَشَوا بنا	فصحى
أحِنُّ إلى أرْضِ الْحِجَازِ وَحَاجَتي	فصحى
يَجِيشونَ في لَيْلَى عَلَيَّ ولم أنَلْ	فصحى
ليالي أصبو بالعشي وبالضحى	فصحى
أيا جبل الثلج الذي في ظلاله	فصحى
فيا قلب مت حزناً ولا تك جازعاً	فصحى
لو سيل أهل الهوى من بعد موتهم	فصحى
تعَلَّقتُ لَيْلَى وهْيَ غِرٌّ صَغِيرَة ٌ	فصحى
أقول لصاحبي والعيس تهوي	فصحى
لَئن كَثُرَتْ رُقَّابُ لَيْلَى فَطالَمَا	فصحى
خليلي هذا الربع أعلم آية	فصحى
وقالوا لو تشاء سلوت عنها	فصحى
ذكرت عشية الصدفين ليلى	فصحى
أيا جبلى نعمان بالله خليا	فصحى
وأجْهَشْتُ لِلتَّوْبَادِ حِينَ رَأيْتُهُ	فصحى
أَحِنُّ إلى لَيْلَى وإنْ شَطَّتِ النَّوَى	فصحى
أرى الناس أما من تجدد وصله	فصحى
يا موقد النار يذكيها ويخمدها	فصحى
بِنَفْسِيَ مَنْ لاَ بدَّ لِي أنْ أُهَاجِرَهْ	فصحى
وَإنِّي وإن لَمْ آتِ لَيْلَى وَأهْلَها	فصحى
أُحِبُّك حبّاً لو تحبِّين مثلَه	فصحى
فيا ليت ليلى وافقت كل حجة	فصحى
ألاَ لَيْتَنَا كُنَّا غَزَالَيْنِ نَرْتَعِي	فصحى