عامر بن الطفيل

الشعر الفصيح العصر الجاهلي

الاسم	-
ألا يا لَيْتَ أخْوالي غَنِيّاً	فصحى
سَمَوْنَا بالجِيَادِ لِحَيّ وَرْدٍ	فصحى
جَاؤوا بِشَهْرانِ العَريضَة ِ كُلّهَا	فصحى
هَلاّ سألْتِ إذا اللّقاحُ تَرَوّحَتْ	فصحى
إذا شِئتَ أن تَلقى المَناعة َ فاسْتَجِرْ	فصحى
عَجَباً لِواصِفِ طَارِقِ الأحْزانِ	فصحى
تَجَنّبْ نُمَيراً ولا تُوطِهَا	فصحى
لَقَدْ تَعْلَمُ الحَرْبُ أنّى ابنُها	فصحى
وإنّكِ لَوْ رَأيْتِ أُمَيْمَ قَوْمي	فصحى
ترَكْتُ نِساءَ ساعدَة َ بنِ مُرّ	فصحى
صَبَحْنا الحَيَّ مِن عَبسٍ صَبوحاً	فصحى
إنّي إذا انْتَتَرَت أصِرّة ُ أُمّكُمْ	فصحى
إني وإنْ كنتُ ابنَ سَيّدِ عَامِرٍ	فصحى
أُنْبِئْتُ قَوْمي أتْبَعُوني مَلامَة ً	فصحى
قُلْ لزَيْدٍ قد كنتَ تُؤثَرُ بالحِلْـ	فصحى
للمُقْرَباتِ غُدُوٌّ حِينَ نُحْضِرُهَا	فصحى
ألا مَنْ مُبْلِغٌ أسْماءَ عَنّي	فصحى
تَوَضّحْنَ في عَلْيَاءِ قَفْرٍ كأنّهَا	فصحى
وأبُو أُبَيٍّ ما مُنِيتُ بِمِثْلِهِ	فصحى
وأهْلَكَني لَكُمْ في كُلّ يَوْمٍ	فصحى
كانَ التّبابِعُ في دَهْرٍ لهُمْ سَلَفٌ	فصحى
لَتَسْألَنْ اسْمَاءُ وَهْيَ حَفِيّة ٌ	فصحى
لَعَمْري لَقَدْ أهدي زِيادٌ مَقالَة ً	فصحى
أظُنّ الكُلَيْبَ خانَني أوْ ظَلَمْتُهُ	فصحى
لَعَمْرُكَ ما تَنفَكّ عني مَلامَة ً	فصحى