المَوتُ حَظٌّ لمنْ تَأمّلَهُ، |
فصحى |
تستّروا بأمورٍ في ديانَتِهِمْ، |
فصحى |
تَسمّى رشيدا، من لُؤَيّ بن غالبٍ، |
فصحى |
ثمِلَ الكبيرُ، فظَلَّ يَحسبُ أنّه |
فصحى |
ذكّرَتْني عقوبَةٌ من إلهي، |
فصحى |
رَبّ اكفِني حسرةَ النّدامةِ في الـ |
فصحى |
قالتْ مَعاشرُ: كلٌّ عاجزٌ ضرِعُ، |
فصحى |
لعَمرُكَ، ما الدّنيا بدارِ إقامَةٍ؛ |
فصحى |
ما سَرّني أني إمامُ زمانِه، |
فصحى |
ما لي رأيتُكَ لا تُلِمُّ بمسجِدٍ، |
فصحى |
إذا ما جاءني رجُلٌ حُذامٌ، |
فصحى |
إن كنتَ ذارعَ أرضٍ لم ألُمْكَ بها، |
فصحى |
إني ونفسي، أبداً، في جِذابْ، |
فصحى |
استَعْدَتِ الخمرُ من أفعالِ شاربها |
فصحى |
الخَلْقُ من أربَعٍ مُجَمَّعةٍ: |
فصحى |
الدّهْرُ كالرَّبْعِ، لم يَعلمْ بحالتهِ، |
فصحى |
الرّمحُ أبلَغُ من قُسٍّ تُخاطِبُهُ |
فصحى |
العَقلُ يُخبرُ أنّني في لُجّةٍ |
فصحى |
بنتُ نَصارى، نَزلَتْ من ذُرى |
فصحى |
ظلَمتمْ غيرَكم فأُديلَ منكمْ، |
فصحى |
عجِبتُ للمرْءِ، إذ يَسْقي حليلَتَهُ |
فصحى |
غرّكَ سودُ الشّعراتِ التي |
فصحى |
قد أصبحتْ، ونُعاتُها نُعّاتُها، |
فصحى |
قد طال، في العيشِ، تَقييدي وإرسالي، |
فصحى |
إذا ما ابنُ ستّينَ ضمّ الكِعابَ |
فصحى |