| أقصِرْ، فَلومِي في حُبّهم لمَمُأقصِرْ، فَلومِي في حُبّهم لمَمُ |
فصحى |
| لو أحسنوا في ملكنا أو أعتقوا |
فصحى |
| خُلْقٌ تحلَّى به سَلمانُ بيتِك من |
فصحى |
| لهف نفسي لهلال طالع |
فصحى |
| حتَّامَ قلبي بالكآبة ِ مُكَمدُ |
فصحى |
| نبئت أنهم بعد البعاد نسوا |
فصحى |
| ونَازِحٍ، في فُؤادي من هواهُ صَدًى |
فصحى |
| يا فتنة ً عرَضَتْ لي بعد ما عَزَفَت |
فصحى |
| كتابى ِ، ولولاَ أنَّ يأَسي قد نَهى اشـ |
فصحى |
| كم تقصِدُ الماجِدِينَ الفاضِلِين، وكم |
فصحى |
| إن كنتُ في مصرَ مجهولاً، وقد شُهرت |
فصحى |
| رَفْعُ الحظُوظِ لمن أَصَبْنَ، وحطُّ مَن |
فصحى |
| يا جائراً، وهواي يَعذرُه |
فصحى |
| قد كنتُ أحسَبُ أن آ |
فصحى |
| أبا تُرابٍ، دهرُنا جاهلٌ |
فصحى |
| ما أنتَ أوّلُ من تنَاءتْ دَارُه |
فصحى |
| يا مَن به سَلْوَتِي عن كلّ مفْتَقَدٍ |
فصحى |
| تصاممت عن لوم العذول كأنما |
فصحى |
| انظر شماتة عاذلي وسروره |
فصحى |
| كَم إلى كم أُكَاتِمُ النّا |
فصحى |
| كم ذا التجني وكثرة العلل |
فصحى |