الحُبُّ ريحانُ المُحبِّ وراحه |
فصحى |
قوْمي بنو العباسِ حلمُهمُ |
فصحى |
أعاذل إن شربَ الراحِ رشدٌ |
فصحى |
أعرف ورَّاقاً بآيينهِ |
فصحى |
يا كريماً لم يزل محتمِلا |
فصحى |
أقسمتُ أن أخا نفاكا |
فصحى |
وصديقٍ أجبتُهُ إذ دعاني |
فصحى |
أيادي بني الجراح عندي كثيرة ٌ |
فصحى |
كأنَّ نسيم الروض إبان نَوره |
فصحى |
عبثت به الحمى فوَرَّد جسمَهُ |
فصحى |
يا كائناً بين أوعاثٍ وأوعارِ |
فصحى |
يابن التي لم تزل تُجاري |
فصحى |
ألا أيهذا السائلي عَنْ مَعاشر |
فصحى |
تجنَّتْ فقال الكاشحونَ تجنَّتِ |
فصحى |
ياقحطبي كما يقالُ وربما |
فصحى |
يا صَارِخاً في جُمُوعٍ ليس تُصْرِخُهُ |
فصحى |
عيبُ الأناة ِ وإنْ كانت مباركة |
فصحى |
جاء سليمانُ بني طاهرٍ |
فصحى |
في جُلَّنارَ وأختها دُبْسيَّة ٍ |
فصحى |
بان شبابي فعزَّ مطلبُه |
فصحى |
ماعلى الأحرار من رِقٍّ إذا |
فصحى |
وذِكرُكَ في الشعرِ مثلُ السنا |
فصحى |
وقد لقبوه نهر بوقٍ تعسفاً |
فصحى |
رمَيْن فؤادي من عيون الوصاوص |
فصحى |
أباعثمان أنت عميدُ قومِكْ |
فصحى |