يا كائناً بين أوعاثٍ وأوعارِ |
فصحى |
يابن التي لم تزل تُجاري |
فصحى |
أرى المُفَنَّدَ يَنْهانِي ويأْمُرُني |
فصحى |
نأمّل أبا عبد الإله فإنه |
فصحى |
أما الزمانُ إلى سلمى فقد جَنَحا |
فصحى |
خير ما استعصمت به الكفّ عضبٌ |
فصحى |
وصديقٍ أجبتُهُ إذ دعاني |
فصحى |
ذقتُ الطعومَ فما التذذتُ كراحة ٍ |
فصحى |
وذِكرُكَ في الشعرِ مثلُ السنا |
فصحى |
وقد لقبوه نهر بوقٍ تعسفاً |
فصحى |
ياأيها المرء الكريم والدا |
فصحى |
يا أَيُّها الرجلُ المُسَوِّدُ شيبهُ |
فصحى |
لازلتَ يخطئك الثناءُ لصاحبٍ |
فصحى |
رمَيْن فؤادي من عيون الوصاوص |
فصحى |
أباعثمان أنت عميدُ قومِكْ |
فصحى |
أفي هوى يوسفٍ أُلامُ |
فصحى |
ياقحطبي كما يقالُ وربما |
فصحى |
يا صَارِخاً في جُمُوعٍ ليس تُصْرِخُهُ |
فصحى |
يا ابن بوران لاتَ حينَ مناصِ |
فصحى |
سبيلي إليكَ كتابي إليكا |
فصحى |
بَخِلَت عليَّ بجدوى سواكَ |
فصحى |
متهللٌ زجلٌ تحنّ رواعد |
فصحى |
مُسْقِمٌ عن سُقْمِ جَفْنِ |
فصحى |
لا تحسب النَّبطُ الأوغادُ أنَّهُمُ |
فصحى |
أقول وتعطي نائلاَ بعد نائلٍ |
فصحى |