يا حامدَ اللَّهِ إذ لم يَكسُهُ نِعَماً |
فصحى |
يا لهفَ نفسي للأحبهْ |
فصحى |
إذا خُلَّة ٌ خانتك بالغيب عهدَها |
فصحى |
نظرتْ في وجوه شعري وجوهٌ |
فصحى |
أنْجِز مواعدك التي قدَّمتَها |
فصحى |
ولقد تربّع لا تربّع بعدها |
فصحى |
خِدْنُ أبي المستهل خبَّرني |
فصحى |
لطرفها وهو مصروفٌ كموقِعهِ |
فصحى |
من الحيف تخسيسُ النوال ومطْلهُ |
فصحى |
أنظروني بني ثوابة حتى |
فصحى |
مَرادُ عينيك منه بينَ شمسِ ضُحى |
فصحى |
ومعاشرٍ بصقوا على ما قلتُه |
فصحى |
أمسى الشبابُ رداءً عنك مستلبا |
فصحى |
من أخذ الحذر من المحذورِ |
فصحى |
نَوْكٌ وغَيٌّ وعيٌّ |
فصحى |
ولقد يُؤلفُنا اللقاءُ بليلة ٍ |
فصحى |
ألوَى بقلبك من غُصون الناسِ |
فصحى |
إن أسرقِ الشعراءَ شعرهمُ |
فصحى |
مالي أَسَلُّ من القِراب وأغمدُ |
فصحى |
اكتهَلتْ همَّتي فأصبحتُ لا أَبْ |
فصحى |
وإذا اشتهيتَ خَرَا فَمَثِّل نتنَهُ |
فصحى |
أنا واش بسوء حالي إليكا |
فصحى |
جاءتك تستعديك قافية ٌ |
فصحى |
لم يضْحك الشَّيبُ في فَوْدَيهِ بل كلَحَا |
فصحى |
رُبَّ أُناسٍ فُرضوا فافترضُوا |
فصحى |