الحمد لله يا أبا حسنِ |
فصحى |
بَروكٌ لحاجاتِ الغواة ِ مُلظة |
فصحى |
بني المشرف جذَّ الله دابِرَكم |
فصحى |
بني طاهرٍ إمّا منعتم نوالكمُ |
فصحى |
ترفّعْ إلى النجم العليّ مكانُه |
فصحى |
ترى أصفرها الفاق |
فصحى |
حبستْنا السماءُ حبساً كريماً |
فصحى |
فأما ابنُ بورانَ الذي تذكرونَه |
فصحى |
قالوا هجاك أبو حفصٍ فقلت لهم |
فصحى |
قرأْتُ على أهلي كتابَكَ إذ أتى |
فصحى |
لما استكنَّ الكرى في كل ناظرة ٍ |
فصحى |
لو كنت أنت حُنيناً في حذاقته |
فصحى |
ما كنتَ في بخس الجزاء بمشبهٍ |
فصحى |
ما للجآذر تتَّقيك عيونُها |
فصحى |
هبْكَ الفراتَ الذي بالروم مطلعِهُ |
فصحى |
إنَّ وهب بن سليما |
فصحى |
الأرضُ تنقصُ من أطرافها أبداً |
فصحى |
باقي كتابي بيدي |
فصحى |
تَغنَّى العُلَيْليُّ في مجلسٍ |
فصحى |
حسامٌ لا يليق عليه جفنٌ |
فصحى |
فما تنفك تُركَب كلَّ يوم |
فصحى |
كسِلَ الأيرُ أو ينشّطه أيرٌ |
فصحى |
لاتَغْشَ إلا ملكاً في منزلِهْ |
فصحى |
لي طيلسانٌ أنا في يديه |
فصحى |
ما إن علمنا من طعامٍ حاضرٍ |
فصحى |