| لعمرو اليد المقروف شري بظفرها |
فصحى |
| لما استكنَّ الكرى في كل ناظرة ٍ |
فصحى |
| لما رأى أمهُ نهبي مقسمة ً |
فصحى |
| لو كنت أنت حُنيناً في حذاقته |
فصحى |
| لولا عبيدُ اللَّه قلْ |
فصحى |
| ما للجآذر تتَّقيك عيونُها |
فصحى |
| هبْكَ الفراتَ الذي بالروم مطلعِهُ |
فصحى |
| هي الفتاة إذا اعتلّت مفاصلُها |
فصحى |
| وجشَّمتُ نفسي فيك كلّ عظيمة ٍ |
فصحى |
| وفقحة ٍ كالحوت في ابتلاعها |
فصحى |
| أيا بنَ رجاءٍ وابنَهُ الخيرَ لا يزلْ |
فصحى |
| إن اليزيديِّينَ قَوْمٌ أحرزُوا |
فصحى |
| إن خيراً من أن ترى فيَّ أن قد |
فصحى |
| إنَّ وهب بن سليما |
فصحى |
| إن يُفلتِ السيفُ من كَفَّيْكَ مُنْصَلِتاً |
فصحى |
| إني سألتُ ابن أبي طاهرٍ |
فصحى |
| باقي كتابي بيدي |
فصحى |
| تَغنَّى العُلَيْليُّ في مجلسٍ |
فصحى |
| ذَرينيَ قُسطنطينُ آكلُ شهوتي |
فصحى |
| سقى الله قصراً بالرُّصافة شاقني |
فصحى |
| سهادُ أخي البلوى حقيقٌ به السَّهْوُ |
فصحى |
| طويتَ بسيطَ آمالي برفدٍ |
فصحى |
| فكان جوابي أنْ حُجبتُ وهكذا |
فصحى |
| فيا مَنْ رأى مثلي وعمرُو يردّهُ |
فصحى |
| قال لعبد القوي تبا لعلمٍ |
فصحى |