ابن عنين

الشعر الفصيح العصر العباسي

الاسم	-
أبا البركاتِ ما جعلتَ يقيناً	فصحى
أبو الفضلِ وابنُ الفضلِ أنتَ وتربهُ	فصحى
أَضالعٌ تَنطوي على كَرْبِ	فصحى
أَصبحَ صفعُ المُرتضى	فصحى
قد أصبحَ الرزقُ ما لهُ سببُ	فصحى
أَهاجكَ شوقٌ أم سَنا بارقٍ نجدي	فصحى
أنا وابنُ شيثٍ والرشيدُ ثلاثة ٌ	فصحى
يا ابن الكرامِ المطعمينَ إذا شتوا	فصحى
أَجَلْ أنا في لونِ الشبيبة ِ مغرمُ	فصحى
أيّها السيّدُ الذي جعلَ الشر	فصحى
إذا ما ذمَّ فعلُ يوماً	فصحى
وخلٍ نأى عن صحبتي بعد قربه	فصحى
ملكٌ إِذا ما الوفدُ حلَّ ببابهِ	فصحى
لمّا رأى الجامعَ أموالهُ	فصحى
ولي صاحبٌ يغشى الوغى وهو فارسٌ	فصحى
لاغروَ أَنْ ضاعت الأعيادُ بينكُم	فصحى
الرزقُ يأتي وإِنْ لم يسعَ صاحبُهُ	فصحى
أَحبابَنا ما لهذا الهجرِ مِنْ أَمَدِ	فصحى
وربَّ أخٍ حميمٍ بتُّ ليلي	فصحى
اثنانِ في الجامعِ المعمورِ ليسَ على	فصحى
في دولة ِ الملكِ المعظَّمِ خمسة ٌ	فصحى
خلقَ الشعرَ مدلويهِ وأهلهُ	فصحى
هذا ابنُ هرونَ الذي	فصحى
يا ظالماً جعل القَطيعة َ مَذْهبا	فصحى
ليلٌ بأولِ يومِ الحشرِ متَّصلُ	فصحى