| وَأَشْلاءِ دارٍ بِالحِمى تَلْبَسُ البِلَى |
فصحى |
| وغيدٍ أنكرتْ شمطي فظلَّتْ |
فصحى |
| لَكَ ما يُرَوِّقُهُ الغَمامُ الهاطِلُ |
فصحى |
| أقولُ لسعدٍ وهوَ للمجدِ مقتنٍ |
فصحى |
| عَذَرْتُ الذُّرا لَوْ خَاطَرَتْني قُرُومُها |
فصحى |
| بَكَرَتْ، وَاللَّيلُ في زِيِّ الغُدافِ |
فصحى |
| أَرومُ العُلا وَالدَّهْرُ يُزجِي خُطوبَهُ |
فصحى |
| بدتْ وجناحُ الفجرِ لم يتنفَّضِ |
فصحى |
| أَلا بِأَبي كَعْبٌ خَليلاً وَصاحِباً |
فصحى |
| وظَلامٍ قَيَّدَ العَيْنَ بِهِ |
فصحى |
| وعليلة ِ الألحاظِ ترقدُ عنْ |
فصحى |
| تأمَّلتُ ربعَ المالكيَّة ِ بالحمى |
فصحى |
| ومرتدٍ بالدُّجى روَّحتُ صهوتهُ |
فصحى |
| أقولُ لصحبي حين كرَّرتُ نظرة ً |
فصحى |
| لعَمْرُ أَبي وهوَ ابنُ مَنْ تَعرِفونَه |
فصحى |
| سَقَى اللهُ لَيْلَ الخَيْفِ دَمْعِي أَوِ الحَيا |
فصحى |
| خَلا الجِزْعُ مِنْ سَلْمَى ، وَهاتيكَ دارُها |
فصحى |
| دعتني بذي الرِّمثِ الصَّبابة ُ موهناً |
فصحى |
| زاهر العود وطيبهْ |
فصحى |
| عُلاً بِمَناطِ السُّها تَسْتنيرُ |
فصحى |
| مضى زمنٌ كنتَ الذُّنابي لأهلهِ |
فصحى |
| شِعْرُ المَراغِيِّ، وَحُوشِيْتُمُ |
فصحى |
| وآلفة ٍ للخدرِ ظاهرة ِ التُّقى |
فصحى |
| سَقَى اللهُ رَمْلَيْ كُوفَنٍ صَيِّبَ الحَيا |
فصحى |
| طَرَقَتْ ، ونحنُ بِسُرَّة ِ البَطْحاءِ |
فصحى |