| ألا هلْ إلى أرضٍ بها أمُّ سالمٍ |
فصحى |
| يا ضلوعين تلهَّبي في اكتئابِ |
فصحى |
| نَزَلْنا بِنُعْمان الأَراكِ وَللنَّدى |
فصحى |
| النُّجحُ تحتَ خطا المهريَّة ِ النُّجبِ |
فصحى |
| تَجَنّى عَلَيْنا طَيفُها حينَ أُرْسِلا |
فصحى |
| وأغيدَ يحوي وجههُ الحسنَ كلَّهُ |
فصحى |
| كفِّي أميمة ُ غربَ اللَّومِ والعذلِ |
فصحى |
| عَلاَقة ٌ بِفُؤادِي أَعْقَبَتْ كَمدا |
فصحى |
| ثَنَتْ طَرْفَها عَنِّي نَوارُ وَأَعْرَضَتْ |
فصحى |
| غَمَّتْ نِزاراً وَسَاءَتْ يَعْرُباً مِدَحٌ |
فصحى |
| خطوبٌ لِلْقلوبِ بِها وَجيبُ |
فصحى |
| إِذا اسْتَلَبَ النَّومُ العِنانِ مِنَ اليَدِ |
فصحى |
| صدَّتْ أميمة ُ حينَ لاحَ بمفرقي |
فصحى |
| دعاني إلى الصَّهباءِ -واللَّيلُ عاقدٌ |
فصحى |
| نَهْجُ الثَّناءِ إلى نادِيكَ مُخْتَصَرٌ |
فصحى |
| ووَغْدٍ حَديثٍ بالخَصاصَة ِ عَهْدُهُ |
فصحى |
| لَحاني هُذَيْمٌ صاحِبي لَيْلَة َ النَّقَا |
فصحى |
| هُوَ ما تَرى فَأَقِلَّ مِنْ تَعْنيفي |
فصحى |
| جهدُ الصَّبابة ِ أن أكونَ ملوما |
فصحى |
| لاحَ بريقٌ يلمعُ |
فصحى |
| أُلامُ عَلى نَجْدٍ وَأَبْكِي صَبابَة ً |
فصحى |
| وقصائِدٍ مِثْلِ الرِّياضِ أَضَعْتُها |
فصحى |
| خليليَّ إنَّ الأرضَ ضاقتْ برحبها |
فصحى |
| وروضٍ زرتهُ والأفقُ يصحي |
فصحى |
| ألا بأبي بذي الأثلاثِ ربعٌ |
فصحى |