| أَدارٌ بِأَكْنافِ الحِمى جادَها الحَيا |
فصحى |
| خليليَّ إنْ ألوى بيَ الفقرُ لمْ أبلْ |
فصحى |
| وموقفٍ زرتهُ منْ جانبيْ حضَنٍ |
فصحى |
| تأَمَّلتُ الورى جِيلاً فجيلا |
فصحى |
| ولوعة ٍ بتُّ أخفيها وأُظهرها |
فصحى |
| طَرِبْنَِ إلى نَجْدٍ وأنَّى لها نَجْدُ |
فصحى |
| زارَتْ أُمَيْمَة ُ وَالظَّلماءُ تَعْتَكرُزارَتْ أُمَيْمَة ُ وَالظَّلماءُ تَعْتَكرُ |
فصحى |
| أَرومُ العُلا وَالدَّهْرُ يُزجِي خُطوبَهُ |
فصحى |
| وعاذلة ٍ والفجرُ في حجرِ أمهِ |
فصحى |
| أَيُّها الحَيُّ إِنْ بَكَرْتُمْ رَحيلا |
فصحى |
| بأبي وإن عظمَ الفداءُ فتى ً |
فصحى |
| وركبٍ يزجورنَ على وجاها |
فصحى |
| بَدا- والثُّرَيّا في مَغارِبِها قُرْطُ- |
فصحى |
| أعدْ نظراً هل شارفَ الحيُّ ثهمدا |
فصحى |
| رَماكَ بِشَوْقٍ فَالمَدامِعُ ذُرَّفُ |
فصحى |
| رمى صاحبي منْ ذي الأراكِ بنظرة ٍ |
فصحى |
| أُلامُ عَلى نَجْدٍ وَأَبْكِي صَبابَة ً |
فصحى |
| وغادة ٍ كمهاة ِ الرَّملِ أنسة ٍ |
فصحى |
| نَظرتُ خِلالَ الرَّكْبِ والمُزْنُ هَطَّالُ |
فصحى |
| الفَجْرُ يا سَعْدَ بَني مُعاذِ |
فصحى |
| عَذَرْتُ الذُّرا لَوْ خَاطَرَتْني قُرُومُها |
فصحى |
| الوِردُ يَبسِمُ والرَّكائِبُ حُوَّمُ |
فصحى |
| سقى همذانَ حيا مزنة ٍ |
فصحى |
| هاتيكَ نَيْسابوُرُ أَشرَفُ خُطَّة ٍ |
فصحى |
| وَأَشْلاءِ دارٍ بِالحِمى تَلْبَسُ البِلَى |
فصحى |