| يمد عبيد الله فينا ستارة |
فصحى |
| إن الظباء غداة سفح محجر |
فصحى |
| قد كان طيفك مرة يغرى بي |
فصحى |
| ناولني من كفه بنفسجا |
فصحى |
| ولما نزلنا عكبراء ولم يكن |
فصحى |
| ألاحظها فتعلم ما أريد |
فصحى |
| إنك والاحتفال في عذلي |
فصحى |
| بخلت عنا بمقرف عطب |
فصحى |
| لي ابن عم معروفة كثب |
فصحى |
| ليت تلهفت عليه وما |
فصحى |
| ما أنس من شيء فلست بناس |
فصحى |
| مرحبا بالخيال منك المطيف |
فصحى |
| يأبى سموك واعتلاؤك |
فصحى |
| جعلت فداك الدهر ليس بمنفك |
فصحى |
| شد ما أغرمت ظلوم بهجري |
فصحى |
| عهدي بربعك للغواني معهدا |
فصحى |
| فدتك أكف قوم ما استطاعوا |
فصحى |
| كم في بني الروم من أعجوبة مثل |
فصحى |
| كم ليلة ذات أجراس وأروقة |
فصحى |
| نفسي فداؤك أيها الغضبان |
فصحى |
| يا من يماطلني وصلي بإنكار |
فصحى |
| قامت بلادك لي مقام بلادي |
فصحى |
| وشاعر نسبته |
فصحى |
| لأبي الصقر دولة |
فصحى |
| جفانا الكميتي الكبير ولم يكن |
فصحى |