| فالكفُّ عاجٌ والحباب لآلئُ |
فصحى |
| إنّ شَهْر الصّيامِ إذ جاء في فصـ |
فصحى |
| قامَرَ بالنَّفس في هوى قمَر |
فصحى |
| وزَعْفَرانيَّة ٍ في اللَّون والطِّيبِ |
فصحى |
| ما عُذْرُنا في حَبْسِنَا الأَكْوابا |
فصحى |
| يابن فَهْدٍ" وأَنت من ما نرانا |
فصحى |
| تَتِيهُ كِبْراً وَلكِنْ |
فصحى |
| يُرَى فيهِ إِيماضُ السُّيُوفِ كأَنَّهُ |
فصحى |
| ألستَ ترى «التَّلَّ» يُبدي لنا |
فصحى |
| ومن نكد الدُّنْيا إِذا مَا تَعذَّرت |
فصحى |
| لَمَّا تَبَدَّى «الكُوفِيُّ» يُنشِدُنا |
فصحى |
| وخرقاءُ قد تاهَتْ على من يرومُها |
فصحى |
| قد طَفِحَ القَلبُ بالهُمومِ فإنْ |
فصحى |
| .....يا نفس مُوتي فقد جَدَّ الأسى مْوتي |
فصحى |
| لو أَشْرَقَتْ لك شمسُ ذاك الهَوْدَجِ |
فصحى |
| .....أنباكَ شاهدُ أمري عن مُغَيَّبهِ؛ |
فصحى |
| بُليتُ بأحسنِ الثَّقَليـ |
فصحى |
| قُلْ لمن يشْتَهي المديحَ ولكنْ |
فصحى |
| لاَ تَحْسِبُوا أَنّني بَاغٍ بِكُمْ بَدَلاً |
فصحى |
| حُورٌ شَغَلْنَ قلوبَنا بفراغِ |
فصحى |
| لو أنَّ في فمهِ جمراً وأنشدَنا |
فصحى |
| وتَأتي بك الحاجاتُ عفواً كأنَّما |
فصحى |
| «بِبَامخايالِ» إنْ حاولتُما طَلبي |
فصحى |
| وجاهلٍ بالغرام قلتُ له، |
فصحى |
| ويكشفُ بالآراء ما كان مشكلاً |
فصحى |