| رضِيتُ الهَوَى إِذْ حلَّ بي مُتخَيِّراً |
فصحى |
| غَيَّبَ جِيرَانُهُ بِذِي حَمَدِ |
فصحى |
| قد كنت أخشى الذي ابْتُلِيتُ بهِ |
فصحى |
| أَفيضَا دماً إِنَّ الرزايَا لها قِيَمْ |
فصحى |
| دعتني حين شبتُ إلى المعاصي |
فصحى |
| مواعيدُ حمَّاد سماءٌ مخيلة ٌ |
فصحى |
| مللت مبيتي بالقرين وشاقني |
فصحى |
| وسهِرْتُمُ في المكرمات وكَسْبِها |
فصحى |
| قوم إِذا ما أَتى الأَضياف منزلهم |
فصحى |
| طَرِبَ الحمامُ فَهَاجَ لي طَرَبَا |
فصحى |
| يأيها الراكب الغادي لطيته |
فصحى |
| ومِثلِك قد سيَّرْتُهُ بقصيدة ٍ |
فصحى |
| تنفستُ شوقاً كلما ذكروا نجدا |
فصحى |
| لم يدر ما قلت "مسعود" فضيعه |
فصحى |
| يَا عَبْدَ باللَّهِ ارْحَمِي عَبْدَكِ |
فصحى |
| أَضَعْتَ بَيْنَ الألى مَضَوْا حُرَقاً |
فصحى |
| إن أُمس منقبضَ اليدين عن الغنى |
فصحى |
| كَأنَّ لهم دَيْناً عليه ومالهم |
فصحى |
| هَزَزْتُكَ لا لأنّي وجَدْتُكَ نَاسِياً |
فصحى |
| يَا عَبْدَ ضَاقَ بِحُبِّكُم جَلَدِي |
فصحى |
| طَرَقَتْنا ذاتُ البَنَانِ الأَحَمِّ |
فصحى |
| مَهْلاً أخِي لَمْ تَلْقَ مَا قَدْ لَقِيتُ |
فصحى |
| وأعرج يأتينا كظل نعامة |
فصحى |
| فلا يسر بمال لا يجود به |
فصحى |
| وزائرة ٍ ما مسها الطيبُ برهة ً |
فصحى |