عرقلة الكلبي

الاسم -
وهل همَّ يوماً شِيركوهُ بجلَّقٍ فصحى
وفي دير « مُرّان » خمّارة ٌ فصحى
قالوا يسبُّك ”طُغريل” وتهمُلهُ فصحى
إن أمير المؤمنين الذي فصحى
كثر الخئون وقلت الإِخوان فصحى
يا مالكاً ما برحتْ كفٌّهُ فصحى
وعِلْقٍ تعلقتُهُ بعد مـا فصحى
عج على عباسَ تلقَ فتى ً فصحى
عج بالعقيق وعَدِّ عن تصحيفِهِ فصحى
كأنّ الخال في الخدِّ الشِمالِ فصحى
أَدِرْ يا طلعة البدر فصحى
كتبتُ إِليكُمُ أَشكو سَقاماً فصحى
وصال ما إِليه من وصولِ فصحى
بروق الغوادي أم بروق المباسم فصحى
ناولني من أُحب نرجسة ً فصحى
حبيبٌ لنـا واعِدٌ مخلف فصحى
يا بدرَ دجى ً يحملهُ غصنُ أراكْ فصحى
قد أَقبل المنثورُ يا سيدي فصحى
كم قال ، لا قُلقِلَ غيرُ نابِهِ ، لا بارك الرحمنُ في وُحَيْشِ فصحى
لا ترقُدَنْ وابن ”ثريا” معاً فصحى
تضاعف ضَعفي بَعد الحبائبِ فصحى
لمن الخيلُ كلَّ أرضٍ تجوب فصحى
قالوا بدا في خدِّه الشَّعرُ فصحى
خليليَّ جودا بطيف الكرى فصحى
كأَنَّ السماءَ وقد أَزهرتْ فصحى