الفضلُ للسابقِ في كلِّ حالٍ |
فصحى |
منْ كانَ يبطشُ بالرحمنِ فهوَ فتى ً |
فصحى |
إذا رأيتَ مسيئاً يبتغي ضرراً |
فصحى |
وجودي عنِ الأمرِ الإلهيِّ لمْ يكنْ |
فصحى |
لما سمعت بأن الحق يطلبني |
فصحى |
إن المحامد أنواع منوّعة |
فصحى |
إذا حسنتَ ظنكّ بالرجالِ |
فصحى |
إنّ الوجودَ وجودُ ربِّكَ لا تقلْ |
فصحى |
إني رأيتُ بظني |
فصحى |
إني لأجهل ذات من علمي بها |
فصحى |
ثم زاد وارد الشرح:هذا الثبوت الذي ما فيه تعطيل |
فصحى |
فالأولُ الحقُّ بالوجودِ |
فصحى |
لا فرقَ بينَ نزولِ الوحي بالملكِ |
فصحى |
لمّا رأيتُ منازلَ الجوزاء |
فصحى |
أيُّ أمرٍ منَ الأمورِ يكونُ |
فصحى |
المرجفانِ هما الإبريقُ والطاسُ |
فصحى |
نظرت إلى الحق المستر بالخلق |
فصحى |
إنَّ الوجودَ لعينِ الحكمِ والذاتِ |
فصحى |
الحمدُ للهِ جلَّ الله منْ واقِ |
فصحى |
الله أكبر ما بالدارِ من أحدٍ |
فصحى |
بإخباره عن نفسِه لا بعقلنا إلهي إذا ناديتُ فالسمع أنتم |
فصحى |
إذا زلزلتْ أرضُ الجسومِ تراها |
فصحى |
ولمَّا جلَّ عتبي حلِّ غيبي |
فصحى |
يُذكّرُني حالُ الشّبِيبَة ِ والشّرْخِ، |
فصحى |
الحقُّ توحيدٌ ولكنهُ |
فصحى |