| ما ليلتي على أُقرْ |
فصحى |
| يا صاحبي شكواي هل ناصرٌ |
فصحى |
| يا دارُ لا أنهجَ القشيبُ |
فصحى |
| تروَّح من وجرة َ الظاعنونا |
فصحى |
| وابنٍ سررتُ بهِ إذ قيلَ لي ذكرٌ |
فصحى |
| نأتْ والأماني بها تقربُ |
فصحى |
| للنقص من أعمارنا ما يكملُ |
فصحى |
| هبَّتْ ومنها الخلابُ والخدعُ |
فصحى |
| منْ طالبٌ بي في الظباءِ العين |
فصحى |
| قد قنعنا أن نرقبَ الأحلاما |
فصحى |
| ردّوا لها أيّامها بالغميمْ |
فصحى |
| منَ العارِلولا أنَّ طيفكِ يطرقِ |
فصحى |
| عسى معرضٌ وجههُ مقبلُ |
فصحى |
| وكنتُ وأيّامُ المزارِ رخيّة ٌ |
فصحى |
| أيوما مثلَ يوم الجز |
فصحى |
| خذ من يدي صفقة الأماني |
فصحى |
| وما سائرٌ بينَ الورى دائرٌ |
فصحى |
| قالوا رضيتَ قلتُ ما أجدى الغضبْ |
فصحى |
| هل عند عينيك على غربِ |
فصحى |
| وجد الجميمَ فعافه وتبقَّلا |
فصحى |
| يلومُ عليكِ لا عدمَ الملامهْ |
فصحى |
| خنساءُ همّي وذكرها أنسي |
فصحى |
| رعتْ منْ تبالة َ جعداً خفيفاً |
فصحى |
| لو شاءَ سارٍ ليلة َ النَّعفِ وقفْ |
فصحى |
| اللَّيلُ بعدَ اليأسِ أطمعَ ناظري |
فصحى |