| وَقفاً بميروبا عَلى أَطلالِها |
فصحى |
| كَيفَ حالُ المَريضِ ماذا جَرى لَهُ |
فصحى |
| أَيُّها القَلبُ مُت فَخَيرٌ وَأَبقى |
فصحى |
| كُلُّ ما حَولَنا جَميلُ |
فصحى |
| تَسأَلُ الغَيبَ أَن يُريها المَصيرا |
فصحى |
| عَلى ذَروَةٍ بَينَ أَطلالِ صُور |
فصحى |
| سَجَدتُ في هَيكَل الأَماني |
فصحى |
| مَن أَنتِ يا بِنتَ الأُلى وَجدوكِ |
فصحى |
| ما لِسَلمى الَّتي اِستَبَدَّت وَما لي |
فصحى |
| مُلّقيهِ بِحُسنِكِ المَأجورِ |
فصحى |
| يا حُبُّ كُلّي شَبابُ |
فصحى |
| عرفتُ فيك النبل يا شاعِري |
فصحى |
| في رَبيع الحَياةِ حُلوُ الخِصالِ |
فصحى |
| الناسُ في المَعتَكَفِ المُقَدَّسِ |
فصحى |
| لَمّا اِستَفاقَت عُيوني |
فصحى |
| كُلُّ حَيٍّ يَموتُ إِلّا هَوانا |
فصحى |
| أَلجِفنُ أَم الخَدُّ القاني |
فصحى |
| مَضَت أَشهُرٌ نُذِرَت لِلمَطَر |
فصحى |
| ضَيَّعتُ في هِضَبِ الهَوى رُشدي |
فصحى |
| إيهِ برناسُ هَيكَلُ الشُعَراءِ |
فصحى |
| أَتيتِ فَأورقَ الأَدبُ السنيُّ |
فصحى |
| أَقبَلَ الصَيفُ وَأَلقى في البِطاح رَحلَهُ |
فصحى |
| تُذَكِّرُني وَحَقِّكَ ما نَسيتُ |
فصحى |
| حَرَمُ الجَمالِ عَلى سَريرِكِ يَحلُمُ |
فصحى |
| بَلَدٌ في مَجاهِلِ الأَبعادِ |
فصحى |