| هذا قرانٌ سعيدٌ قد كتبتُ لَهُ |
فصحى |
| تبدَّى الهنا والهمُّ أضحى مُبَدَّدا |
فصحى |
| أَهلاً بذات العُلَى والمجد والحَسَبِ |
فصحى |
| مَضَت أَليسُ إِلى دارِ البَقَا عَجَلاً |
فصحى |
| هذه قرينةُ نجم شبلي قد ثَوَت |
فصحى |
| أَعينايَ جُودي بالدموع السواكبِ |
فصحى |
| هذا الكتابُ بهِ ترقى بصائرنا |
فصحى |
| قد باتَ في هذا الضريحِ موسَّداً |
فصحى |
| يا وردة التركِ إني وردةُ العَرَبِ |
فصحى |
| في روضةِ الوردِ قامت وردةُ العَرَبِ |
فصحى |
| هذا عزيزُ بني الربَّاط قد فَتكت |
فصحى |
| لم يَبقَ للحزنِ لي صبرٌ وَلاَ جَلَدُ |
فصحى |
| عادَ الحبيبُ إلى السفر |
فصحى |
| أَهلاً بخودٍ الينا اقبلت سـحرا |
فصحى |
| خطبٌ بهِ قلب الحزين تفطَّرا |
فصحى |
| يا قبرُ اهنأ بما أُوتيتَ من ظَفَرِ |
فصحى |
| يا أيُّها القومُ الكرامُ ومَن غَدا |
فصحى |
| قد باتَ ميخائيلُ داخلَ تُربةٍ |
فصحى |
| حديقة الوردِ قد هبَّت نسائمها |
فصحى |
| تَنَبَّهتِ العيون النرجسيَّه |
فصحى |
| نَزِّه لحاظك في جَمال حديقةٍ |
فصحى |
| الموتُ للناسِ كالجزَّارِ للغَنَمِ |
فصحى |
| رحل الحبيب وحسن صبري قد رَحَل |
فصحى |
| سلامٌ فاحَ كالوردِ النصيبي |
فصحى |
| خودٌ من العرب وافَت تنجلي تيهاً |
فصحى |