أمن الظبا ذاكَ الغريرُ المعجبُ |
فصحى |
قد أتعبَ الهمُ قلبي |
فصحى |
اتتكَ القوافي ما لها عنكَ مذهبُ |
فصحى |
شكوتُ هواها فاشتكتْنِي إلى هَجرٍ |
فصحى |
سائلوهُ متى يفيقُ الذي جنَّ |
فصحى |
كيفَ فؤادي والهوى شاغلٌ |
فصحى |
إن ضحكَ القومُ على بعضهمْ |
فصحى |
يا غلامُ ارقبِ الفجرَ حتى |
فصحى |
ضنتْ وما أنا لو تشاءُ ضنينُ |
فصحى |
أيكُ العصافيرِ والدنيا عليَّ أسىً |
فصحى |
خلقَ اللهُ الجمالَ حكمةً |
فصحى |
على السماءِ وفوقَ الشمسِ أشعاري |
فصحى |
أرى عقلي كساقيةٍ تُدارُ |
فصحى |
هي الأفلاكُ لا شمُّ القبابِ |
فصحى |
أبيتُ وجنبي ليسَ يحويهِ مضجعُ |
فصحى |
إذا غبتَ عن أعيني لم أجدْ |
فصحى |
هو الدهرُ آتيكَ أو ذاهبُ |
فصحى |
كوكبٌ أبدلتهُ ايديي الليالي |
فصحى |
أحقاً رأيتَ الموتَ دامي المخالبِ |
فصحى |
رأَيتُ الهوى والخمر سيين غدرةً |
فصحى |
نفرتْ والظباءُ ذاتَ نفارِ |
فصحى |
زمانٌ عيشُنا فيه اضطرارُ |
فصحى |
أطابَ لذلكَ لرشإ الجفاءُ |
فصحى |
دُموعُ الفجرِ هذي أم دموعي |
فصحى |
مرتْ لياليها ولما ترجعِ |
فصحى |