| إلى مَ بين العشق واللائمه |
فصحى |
| أناعسة َ الأجفانِ أسهرتِ مكمدا |
فصحى |
| قالوا وقد زدتني براً وتكرمة |
فصحى |
| أمولايَ شمس الدين دمت مهنئاً |
فصحى |
| يا ناصرَ الدين والدنيا بقيتَ لنا |
فصحى |
| بلغا القاصدين أن الليالي |
فصحى |
| سلّ أسياف لحظه |
فصحى |
| وغيداء يعزى طرفها لكنانة ٍ |
فصحى |
| يداوي أسى العشاق من نحو أرضكم |
فصحى |
| عدمت محمداً أيام أرجو |
فصحى |
| يا طالب الجود لا تتعب أمانيكا |
فصحى |
| يا كريماً قد طابق الإسم بالفع |
فصحى |
| هيهات بين ذوي الهوى لا يستوي |
فصحى |
| قسمتُ بين ظبا الملاح تغزلي |
فصحى |
| بروحي من في وجنتيه إذا بدا |
فصحى |
| بمقدمك السعيد قد استنارت |
فصحى |
| يارب طرف يفوق الطرف من سبق |
فصحى |
| غاب ذو الفضل في حمى مصرعنا |
فصحى |
| لحاك الله يا مولايَ كم ذا |
فصحى |
| الى حلبٍ رمت السرى بعد بعدكم |
فصحى |
| بكيت وما يجدي البكاء على العاني |
فصحى |
| في دعة الله سر سعيداً |
فصحى |
| نسبي لبيتك زادني شرفاُ |
فصحى |
| تفهمه قلبي الشجيّ فهاما |
فصحى |
| له كل يومٍ فيك واشٍ وعاذلُ |
فصحى |