| إليكَ ضياء الدين واصلَ سيره |
فصحى |
| قاضي القضاة ِ وعالم العلما الذي |
فصحى |
| سقامي يظهر ما أضمر |
فصحى |
| ألم يأن أن تستقيل العثارا |
فصحى |
| مدحي لكم يا آل طه مذهبي |
فصحى |
| تخطر كالبدر المنير على غصن |
فصحى |
| لا ذقتَ حرَّ صبابتي |
فصحى |
| وكيف ؛ ونارُ أشواقي دليلٌ |
فصحى |
| أنا والله مغرمٌ |
فصحى |
| الحمدُ للهٍ الذي |
فصحى |
| أبا حسنٍ أنتَ المرجى لها فهلْ |
فصحى |
| يبكي عليكم محبٌّ ذابَ من أسفٍ |
فصحى |
| أيها المختال كبرا |
فصحى |
| قرأتُ من الصبابة كلّ فنِّ |
فصحى |
| كيف أقوى على التثاميَ ثغراً |
فصحى |
| فدونك منهُ سفرٌ لا يسامى |
فصحى |
| ومرّ التجنب حلو اللمى |
فصحى |
| أكثرت عذلك لو وجدت مطيعا |
فصحى |
| ألاَ خبراً عن رامة ٍ أيها الركبُ |
فصحى |
| يا طرفُ أنجدْ بالدموعِ |
فصحى |
| لا ؛ ورمانِ النهودِ |
فصحى |
| قد اصبحَ الدين نهباً بين زعنفة ٍ |
فصحى |
| عيناي فيك بأسياف البكى اجترحا |
فصحى |
| أأطيعُ العذولَ في السلوانِ |
فصحى |
| عجبت من الفعلاء إذ حديت بها |
فصحى |