| أظُبي الردى أنصلتي وهاك رويدي |
فصحى |
| لقيت من الوجد واللائمينا |
فصحى |
| يا شريفاً به يُزانُ المديحُ |
فصحى |
| ماتوا بغيظهم وليت نفوسهم |
فصحى |
| يا غمرة مَن لنا بمعبَرِها |
فصحى |
| نعى الناعون للشرف المعُلى |
فصحى |
| حيَّا ليَ الباري صفيَّ مودَّة ٍ |
فصحى |
| بنوركَ لا بالنيّرات الثواقبِ |
فصحى |
| ودارِ عَلاً لم يكن غيرُها |
فصحى |
| أهاشم لا يوم لك أبيض أو ترى |
فصحى |
| أُبشّر فيك العُلى والشرف |
فصحى |
| قل للنسيم وقد سرى |
فصحى |
| إن يبلغنَّك عن جود امرىء خبر |
فصحى |
| يا مَن لويتُ به يدَ الخطبِ |
فصحى |
| إحدى الغواني إلى الزوراءِ |
فصحى |
| الآن هوَّن كلّ نائبة ٍ |
فصحى |
| أَلفتك نافرة ُ الظباءِ الهيفِ |
فصحى |
| هي دار غيبته فحي قبابها |
فصحى |
| أميرَ المؤمنين أغِث صريخاً |
فصحى |
| أيّامُنا بكَ بيضٌ كلُّها غرُر |
فصحى |
| إليكَ وقد كلَّتْ علينا العزائمُ |
فصحى |
| عهدتُ بذاتِ البانِ فالجزع أربُعا |
فصحى |
| أأُهنيك قائلاً لك بشرى |
فصحى |
| لو برَّد العذلُ من غليلي |
فصحى |
| دعوا كبدي دونَكُم دموعي |
فصحى |