| تغنى جرير بن المراغة ظالما |
فصحى |
| لعمري لا أنسى أيادي أصبحت |
فصحى |
| وليس بعدل إن سببت مقاعسا |
فصحى |
| ترى كل منشق القميص كأنما |
فصحى |
| هلال بن همام فخلوا سبيله |
فصحى |
| أناخ إليكم طالب طال ما نأت |
فصحى |
| إليك أبان بن الوليد تغلغلت |
فصحى |
| إني لأبغص سعدا أن أجاوره |
فصحى |
| ألم تر كرسوع الغراب وما وأت |
فصحى |
| ليس ابن دحمة ممن في مواثقه |
فصحى |
| أتوعدني قيس ودون وعيدها |
فصحى |
| كن مثل يوسف لما كاد إخوته |
فصحى |
| لقد طرقت ليلا نوار ودونها |
فصحى |
| ما نحن إن جارت صدور ركابنا |
فصحى |
| ألكني إلى راعي الخليفة والذي |
فصحى |
| بني جارم إن الصغير بقدره |
فصحى |
| أصبنا بما لو أن سلمى أصابها |
فصحى |
| من للضباب المعييات وحرشها |
فصحى |
| إن أمامي خير من وطىء الحصى |
فصحى |
| إني لقاض بين حيين أصبحا |
فصحى |
| ومشمولة ساورت آخر ليلة |
فصحى |
| ألا من لمعتاد من الحزن عائدي |
فصحى |
| إذا لاقى بنو مروان سلوا |
فصحى |
| إني رأيت أبا الأشبال قد ذهبت |
فصحى |
| بحق امرىء أضحى أبوه ابن دارم |
فصحى |