إن كنت تخشى ضلع خندف فانطلق |
فصحى |
دعاني جرير بن المراغة بعدما |
فصحى |
أفي طرفي عام وكيع ومحرز |
فصحى |
تغنى جرير بن المراغة ظالما |
فصحى |
لنا عدد يربي على عدد الحصى |
فصحى |
تذكرت أين الجابرون قناتنا |
فصحى |
إن يك سيف خان أو قدر أبى |
فصحى |
غفرت ذنوبا وعاقبتها |
فصحى |
يختلف الناس ما لم نجتمع لهم |
فصحى |
وليلة بتنا بالغريين ضافنا |
فصحى |
شربت ونادمت الملوك فلم أجد |
فصحى |
إني كتبت إليك ألتمس الغنى |
فصحى |
إليك حملت الأمر ثم جمعته |
فصحى |
ألم يأت بالشأم الخليفة أننا |
فصحى |
منع الحياة من الرجال وطيبها |
فصحى |
وكان يجير الناس من سيف مالك |
فصحى |
شكونا إليك الجهد في السنة التي |
فصحى |
وقفت بأعلى ذي قساء مطيتي |
فصحى |
حباني بها البهزي نفسي فداؤه |
فصحى |
ستبلغ عني غدوة الريح أنها |
فصحى |
وأرعن جرار إذا ما تطلقت |
فصحى |
لعمري لئن كانت محولة اشترت |
فصحى |
وحاجة لا يراها الناس أكتمها |
فصحى |
يا حمز هل لك في ذي حاجة غرضت |
فصحى |
ودافع عنها عسقل وابن عسقل |
فصحى |