| عفتِ الديارَ وباقي الأطلال |
فصحى |
| ألا مَنْ مُبْلغٌ أهلَ الجُحُود |
فصحى |
| مدَّت إلي الحادثاتُ باعها |
فصحى |
| ومنْ يكُ سائلاً عني فإني |
فصحى |
| زارَ الخيالُ خيالُ عَبلَة َ في الكَرى |
فصحى |
| يا عبْلَ إنْ كانَ ظلُّ القَسْطَل الحلِكِ |
فصحى |
| ذكرتُ صبابتي من بعدِ حينِ |
فصحى |
| يا عَبلَ قَرّي بوادِي الرَّمل آمِنة ً |
فصحى |
| طربتُ وهاجني برق اليماني |
فصحى |
| نحا فارسُ الشهباءِ والخيلُ جنحُ |
فصحى |
| خُسِف البدْرُ حين كان تماماً |
فصحى |
| صحا مِنْ بعْدِ سكرته فؤَادي |
فصحى |
| أُحِبُّكِ يا ظَلُومُ فأَنْتِ عِنْدي |
فصحى |
| نَفّسُوا كَرْبي وَداوُوا عِلَلي |
فصحى |
| وَلَلمَوتُ خَيرٌ لِلفَتى مِن حَياتِهِ |
فصحى |
| ظعنَ الذينَ فراقهم أتوقعُ |
فصحى |
| خذوا ما أسأرتْ منها قداحى |
فصحى |
| أمِنْ سُهيَّة َ دَمعُ العينِ تذْريفُ |
فصحى |
| ريحَ الحجاز بحقِّ منْ أنشاكِ |
فصحى |
| لعُوبٌ بأَلْبابِ الرّجال كأَنَّها |
فصحى |
| لمن الشموسُ عزيزة َ الأحداج |
فصحى |
| وإنْ تك حَربكم أمْستْ عواناً |
فصحى |
| وَلَلمَوتُ خيرٌ للفَتى من حياتِهِ |
فصحى |
| إذَا اشتغَلَتْ أهلُ البطالة في الكاسِ |
فصحى |
| لمَنْ طَللٌ بالرْقَمتين شجاني لمَنْ طَللٌ بالرْقَمتين شجاني |
فصحى |