| أؤَمِلُ أنْ أخَلَدَ والمنَايَا |
فصحى |
| أيا مَنْ بَينَ باطِيَة ٍ وَدَنِّ |
فصحى |
| خُذْ من يَقينِكَ ما تجلُو الظّنونَ بهِ، |
فصحى |
| ذَهبَ الحرصُ بأصحابِ الدَّلجْ |
فصحى |
| مَا للْفَتَى مانِعٌ منَ القَدَرِ |
فصحى |
| تصبَّرْ عنِ الدنيَا ودعْ كُلَّ تائهِ |
فصحى |
| ألَسْتَ ترَى للدّهرِ نَقضاً وَإبرامَا، |
فصحى |
| إنْ كانَ لا بُدَّ منْ مَوْتٍ فَمَا كَلَفِي |
فصحى |
| كأنّ المَنَايا قَدْ قَصَدْنَ إلَيْكَا، |
فصحى |
| ألا إنّما الإخْوانُ عِنْدَ الحَقائِقِ، |
فصحى |
| كأنّ الأرْضَ قد طُوِيَتْ عَلَيّا، |
فصحى |
| انظر لنفسِكَ يا شقيْ |
فصحى |
| هُوَ التنقُّلُ من يومٍ إلى يومِ |
فصحى |
| إذا ما خلوْتَ، الدّهرَ، يوْماً، فلا تَقُلْ |
فصحى |
| تخفَّف منَ الدُّنيا لعلكَ أنْ تنجُو |
فصحى |
| ماذا يفوزُ الصالحونِ بهِ |
فصحى |
| إنْ كنتَ تُبصرُ ما عليكَ ومالَكَا |
فصحى |
| ماذَا يصيرُ إليكِ يَا أرضُ |
فصحى |
| لا تَنسَ، وَاذكُرْ سَبيلَ مَنْ هَلَكا، |
فصحى |
| أينَ القرونُ بنو القرونِ |
فصحى |
| المَرْءُ يَخْدَعُهُ مُنَاهْ، |
فصحى |
| أنا بالله وحدهُ وإليهِ |
فصحى |
| نَنْسَى المَنَايَا على أنّا لَهَا غَرَضُ، |
فصحى |
| ألَمْ تَرَ أنَّ الحقَّ أبلَجُ لاَئحُ |
فصحى |
| خُذِ الدنيَا بأيسرِهَا عليكَا |
فصحى |