| كتبتُ من صومعة ٍ |
فصحى |
| لي سيِّدٌ مَلِكٌ غَدَا |
فصحى |
| أرسلتُ في وصفِ صديقٍ لنا |
فصحى |
| خليليَّ إني من محبتي العلى |
فصحى |
| قولوا لعثمانَ في أوقاتِ طيبتِهِ |
فصحى |
| بي فاقة ٌ غطَّيتُها بتجملٍ |
فصحى |
| وقصرِ مُلْكٍ ترى كلَّ الجمالِ بهِ |
فصحى |
| يا سيِّداً بالمكرماتِ ارتدى |
فصحى |
| أما ترى الدهرَ وأيَّامَهُ |
فصحى |
| من كانَ ينفعُهُ الأدَبْ |
فصحى |
| وشادنٍ أصبحَ عُذْرَ الذُّنُوبْ |
فصحى |
| يا خاتِمَ الملكِ ويا قاهرَ الـ |
فصحى |
| ومدامٍ قد كَفَانا |
فصحى |
| إذا الصَّبا بنسيمِ الوردِ والزَّهرِ |
فصحى |
| طالعُ يومي غيرُ منحوسِ |
فصحى |
| فديتكَ ما هذا التحشُّمُ كلُّهُ |
فصحى |
| يا مهديَ الطِّرفِ الجوادِ كأنَّما |
فصحى |
| شيئان واللَّهِ ما أمَلُّهما |
فصحى |
| برقُ مدامٍ في عارضِ النَّدِّ |
فصحى |
| ألا رُبَّ يومٍ لي بجرجانَ أرعنٍ |
فصحى |
| هذا عذارُكَ بالمسيبِ مُطَرَّزُ |
فصحى |
| جالسني شادنٌ كَلِفتُ بهِ |
فصحى |
| من رأى غُرَّة َ العميدِ أبي نصـ |
فصحى |
| كَمْ إلى كم تَبَرُّمي بحياتي |
فصحى |
| ألا عينُ الإله على هُمامٍ |
فصحى |