بُثَيْنَة ُ، ما أعرضت عنكِ ملاَلة ً |
فصحى |
يا قلبُ، دَعْهُمِ، فقد جرَّبْتَ غَدرَهُمُ |
فصحى |
يكاثر ماء الرزم عند ادكاركم |
فصحى |
عجزتُ عن الدنيَا، فما ليَ من يدٍ |
فصحى |
نكست في الخلق وحطتني السـ |
فصحى |
بالغور أهلك يابثين وأهلنا |
فصحى |
ماذا الوقوف على دار بذي سلم |
فصحى |
دعوتُك يا عُمَرَ المكُرماتِ |
فصحى |
ناحت فباحت في فروع البان |
فصحى |
وافتَكَ حالِكة ُ السَّوادِ، يخالُها |
فصحى |
دعاني إلى هجري بثينة حقبة ً |
فصحى |
إذا ضاق بالخطي معترك الوغى |
فصحى |
يَا ساكنى جنَّة ٍ، رِضوانُ خَازنُها |
فصحى |
يَغالطني فيكم هَواي، فأنْثَني |
فصحى |
أُفِّ لِلدُّنيا، فما أَوبَا جَنَاها |
فصحى |
سهل على العارف بالدهر |
فصحى |
يا دمعُ، انْجِدْني على بُعدهمْ |
فصحى |
وصفوا لي بغداد حيناً فلما |
فصحى |
تبذل حتى قد مللت عتابه |
فصحى |
أأحبَابنَا، مُذْ أفْرَدَتْني مِنكُمُ |
فصحى |
إن لم أبُحْ بهوَاك قُلنَ لَوائِمى : |
فصحى |
وقائلٍ رابه ضلالي عن |
فصحى |
نفسي فدت بدر تمامٍ إذا |
فصحى |
تناءوا وما شطت بنا عنهم الدار |
فصحى |
وقد كنتُ أرجُو أن أَرَاكَ، وبَيْنَنَا |
فصحى |