ابن الرومي

الشعر الفصيح العصر العباسي

الاسم	-
وماراحة ُ المرزوءِ في رُزءِ غيره	فصحى
حليفُ سُهادٍ ليلُهُ كنهاره	فصحى
بيهقيٌ مَزْدقِيٌّ ذَكَرَ تشغرُ للناكة ِ أنْثاهُ وتَبْرك وإذا آتٍ أتاهاقال عوّليني بمهركْ وإذا آبٍ أب	فصحى
تجلدَّ عمرٌ وللهجاء تجملاً	فصحى
ياعليّ العلا ابن قاسمِ القا	فصحى
يا أيها الجائر في سيره	فصحى
يا أبا الفضل ريعُ شامِطْياقي	فصحى
قُلْ للثوابي إذا جِئْتهُ	فصحى
بلدٌ صَحبْتُ به الشبيبة والصِّبا	فصحى
مُقَلَ العين لاعدمتُ كَراكِ	فصحى
كما لو أردنا أن نُحيل شبابنا	فصحى
خجلتْ خُدودُ الوردِ من تفضيله	فصحى
أحبُّ المهرجانَ لأنَّ فيهِ	فصحى
يا خلاص الأسير يا صحَّة المدْ	فصحى
وهَبْ خادماً لم يوفِ نُعماك شكرَها	فصحى
زَلِقَتْ في سُلاحها	فصحى
ياسيداً لم يلتبس عِرضُهُ	فصحى
إنما يبكي شجيُّ شَجَنَهْ	فصحى
أيحجبني عمرو فلا يُحْجب الحيا	فصحى
يافؤادي غلبتني عصيانا	فصحى
سقيا لأيامٍ خلتْ إذ لم أقل	فصحى
طويل إذا امتحن الدنيا لبيب تكشَّفتْله عن عدوًّ في ثياب صديقِ متى غمرتْ دنيا أخاها بمائِها	فصحى
شكوى لو أنيَ أشكوها إلى حجر	فصحى
ماأنسَ لا أنسَ خبازاً مررتُ به	فصحى
قد زُفَّت الشمس إلى البدرِ	فصحى